إجتماعيات شرطة الولاية
صفحة تعنى بالأفراح والأتراح الخاصة بمنسوبي شرطة ولاية شمال كردفان .
رئاسة شرطة الولاية وإداراتها العامة والمتخصصة .
نبذة بوليسية
المشاركات الشائعة من هذه المدونة
الموضوع / مُقـتـرح ... تلفون عُهدة لفرد الشرطة · بالإشارة للموضوع أعلاه أتقدم لسيادتكم الكريمة بمقترحي هذا للإطلاع, و لسيادتكم الرأي .. 1/ مقدمة :- - الشرطة مؤسسة كبيرة و عريقة, و تترتب عليها مسؤليات جسيمة معلومة للكل عسكريين و مدنيين, و يُعتبر التواصل أهم عناصر نجاح تنفيذ أهداف و واجبات الشرطة, لذا مُهم جِداً إبتداع و إضافة طُرق جديدة للتواصل تواكِب, أو تكون لأول مرة على صعيد التواصل, كما في هذا المقترح .. 2/ المقترح : - - أن يتم تمليك (عُهْدة) لجميع أفراد الشرطة (ضباط و ضباط صف وجنود) هواتف خلوية بشرائح من شركة إتصال مثلاً سوداني ... - و يكون التمليك إجباري, و يُلزم منسوبي الشرطة بفتح هذه الجوالات طيلة فترة اليوم الـ24 ساعة, و حتى أيام الإجازات و العُطلات .. لتلقي الموجهات, و جديد الأحداث عن طريق الـ SMS عبر باقة خدمات توفرها شركة الإتصال للشرطة, بحيث يصل الخبر أو الأمر المعني لجميع الأفراد في ذات الوقت, الأمر الذي يُوفِر الوقت و البحث, و يختصر إجراءات السراكي الأخرى .. 3/ التكلُفة :- - الفكرة بسيطة جداً, مع سهولة تنفيذها إذا أُجِيزت .. حيث تتوف
الموضوع / مُقـتـرح ... ديــبـاجـة الأقـدمــيــة · العمل العسكري شيق لما يمتاز به من نظام تسلسُلي هادف, حيث أن السلسلة العسكرية تحقق مبدئي الإحترام و الطاعة .. · و حيث أن النظام العسكري يشبه الأسرة أو العائلة : أقدم الأشخاص رُتبة كالوالد و الأخرين تحت مسئوليته و رعايته .. من هذا المفهوم يتحقق هدف الأقدمية ببساطة, و يسير دولاب العمل بسلاسة .. · و من المسلمات أن التسلسل العسكري أساس العسكرية, حيث لا يُوجد شخصين (مشتركين) في الأقدمية و إن إشتركا في الرتُبة ..! · لكثرة قوات الشرطة والدفعات, و تنظيماً و حفاظاً على الحق العسكري في القيادة (حيث لا بُد للقديم أن يقُود الأحدث منه ترتيباً, و هي سُنة العسكرية) .. · لهذا أُقدِم هذا المقترح عساه يجد تنفيذاً و يُحقِق فائدته المرجوة :- · تعتمد الأقدمية على أمر التعيين, ثم لاحقاً كشف الترقي, حيث يمكن للشخص أن يسبق دفعته في الترقي (إستئناءاً أحياناً) و لأن موضوع القيادة قائم و لا بُد من قديم فإقترح تصميم ديباجة صغيرة بحجم ديباجة الإسم أو حجم وسام الإنجاز أو النوط .. · ديباجة صغيرة لن
تعليقات
إرسال تعليق